وصلتني رسالة من أخ فاضل عضو في هذه المجموعة (ترونها أسفل) يقول فيها
نحاس ؟ أعتقد غير سعودي الأصل
ماذا عنك أنت ؟
من الأولى ابناء الدولة الأصل أولا ثم ايناءها الغير أصل ثم المقيمين مثل ما تفضلت
لا اعتقد أن ترضى بجلوس ابناء البلد وتفضيل المتسعوديين والمقيميين
فكتبت له جوابي التالي
أخي الفاضل حفظه الله
أولا أعجبتني الحكم التي صدّرت بها رسالتك
ثانيا لن أقول لك أصلي وفصلي لأن الإنسان له ثلاث حالات
عند الله: محاسب على عمله
عند أقاربه ومعارفه: معروف نسبه وأصله وقبيلته
في مكان عمله: محاسب على أدائه
ثالثاً ما أصدرته الوزارة لم يكن بعلمي ولا باستشارتي ولا بسبب مقالي
رابعاً يا أخي الفاضل نعم أولاد البلد أولى
خامساً حسب فهمي من توجيه الوزارة بأن الجامعات سوف تختار المتفوقين فقط من المقيمين وليس كلهم
وحسب علمي فإن الجامعات لن تتأخر في قبول حتى الجيد والوسط من المواطنين
ومن هنا فالوزارة لن تفضل المقيمين على المواطنين بأي حال من الأحوال
أخيرا فإن كل جامعة حتى الآن تأخذ المواطنين حسب معدلاتهم الموزونة الأعلى فالأعلى حسب طاقتها الاستيعابية، وحسب قانون العرض والطلب، فالجامعة المطلوبة أكثر من غيرها يرتفع فيها المعدلات
وأستغفر الله إن كنت قد أخطأت بحقه في مقالي وأعتذر لمن تضرر من مقالي
Prof. Mahmoud Nadim Nahas
Follow me at
From: Ri....Miracle girl....Ri <r_alshamrani@hotmail.com>
To: nahasm@yahoo.com
Sent: Monday, July 2, 2012 11:46 AM
Subject: RE: {6750 صدى} المقيمون والقبول في الجامعات
TRUE FRIENDSHIP "NEVER" ENDS, Friends are FOREVERقال معاوية بن أبي سفيان: (من قنع استقنع, ومن اعتزل الناس سلم,ومن ترك الشهوات صار حراً, ومن ترك الحسد ظهرت مروءته,ومن صبر قليلاً متع كثيراً)بسـ طآلع للسمآء .. فيها منهو يسمعكـ } ..فيها منهو لا طلبتهـ " .. {رحمته توسعك !نحاس ؟ أعتقد غير سعودي الأصلماذا عنك أنت ؟من الأولى ابناء الدولة الأصل أولا ثم ايناءها الغير أصل ثم المقيمين مثل ما تفضلتلا اعتقد أن ترضى بجلوس ابناء البلد وتفضيل المتسعوديين والمقيميين
Date: Mon, 2 Jul 2012 00:20:21 -0700
From: nahasm@yahoo.com
Subject: {6750 صدى} المقيمون والقبول في الجامعات
To: nahasm@yahoo.comالمقيمون والقبول في الجامعاتأ.د. محمود نديم نحاسكلية الهندسة، جامعة الملك عبد العزيزالمقال منشور في الاقتصادية الإلكترونية السبت 30/6/2012نشرت الصحف أن وزارة التعليم العالي وجهت الجامعات بتخصيص 10% من المقاعد الدراسية في كل جامعة للطالبات والطلاب المقيمين في المملكة انطلاقاً من حرصها على إتاحة الفرصة أمامهم لمواصلة دراستهم، على أن تراعى شروط ومعايير القبول من حيث النسبة المئوية لشهادة الثانوية العامة وإجراء الاختبارات المطلوبة.إنها ولاشك لفتة طيبة من الوزارة أن تهتم بالمقيمين في المملكة والذين يشارك أباؤهم في بناء نهضتها ويتمنون لها كل خير. وقد جاءتني رسالة من صديق مقيم يعمل في التعليم منذ أربعين سنة، ذكر في بدايتها أن القضية لا تعنيه شخصياً، فقد أنهى أبناؤه وبناته المرحلة الجامعية، لكنه من خلال عمله في التعليم يرى أن هذا القرار حكيم وأنه يتمنى أن تزداد نسبة المقاعد المخصصة للمقيمين لما لها من آثار إيجابية على المملكة. ففي رأيه أن المقيمين يسهمون في البناء ويشعرون بقدسية المملكة الحاضنة للحرمين الشريفين، وهم مستعدون لحمايتها بأرواحهم، ولا يقل حبهم لها عن حبهم لبلدانهم، بل يفوق. ويرى أيضاً أن تواصل المقيمين مع أشقائهم المواطنين على مقاعد الدراسة يتيح فرصة أكبر لتبادل الخبرات بين الشعوب. ومن ناحية أخرى فإن قبول المقيمين المتفوقين يثير التنافس في الوسط التعليمي ويسهم في تحسين مستوى المشاركة والتفاعل والتحصيل.ويضيف: رغم أن مراحل التعليم ما قبل الجامعي تساهم في تكوين شخصية الإنسان، إلا إنها تعد من مراحل الطفولة، في حين تساهم المرحلة الجامعية مساهمة أكبر في تكوين شخصية الإنسان، لأنه في هذه المرحلة لم يعد لأحد وصاية عليه، لا في البيت ولا في الوسط التعليمي، فيرتبط الطالب بجامعته، والبلد الذي يعيش فيه، ارتباطا وجدانيا وثيقا وإيجابيا لأنه نابع من نفسه، وتصبح علاقته بزملائه المواطنين ذات روابط طيبة وقوية.ثم إنه من المعلوم عالمياً أن خريجي الجامعة يحتفظون بذاكرة طيبة تجاه البلد الذي درسوا فيه مرحلتهم الجامعية أو الدراسات العليا، حيث تنمو لديهم روابط ووشائج قوية تستمر مدى الحياة. وهذا ملحوظ على كل الناس، فما من أحد تجلس معه إلا ويحدثك عن كثير من المظاهر التي رآها في بلد الدراسة. ويرى صاحبي أن لو كانت بلد دراسته هي البلد التي يقيم فيه فإنها ستزيد من اللحمة التي تربط بين المملكة وبين الدول التي ينتمي إليها هؤلاء المقيمين. ويذكر كيف أن فرنسا مثلاً تقدم المنح الدراسية لدول العالم، من فلسفة أن من يتخرج من فرنسا سيرتبط بها وبلغتها وسيكون لديه ولاء لها، ويستمر هذا الولاء حتى بعد عودته إلى بلده. ولذا فإن كثيرين من هؤلاء يفضلون الشركات الفرنسية للقيام بالتوريدات أو المقاولات التي تحتاجها شركاتهم التي يعملون فيها في بلدانهم.وينهي صاحبي رسالته بأن دولاً عربية مجاورة تخصص نسبة كبيرة من المقاعد الدراسية في الجامعات لغير مواطنيها لقاء رسوم دراسية منخفضة دون أن تضحي بشروط القبول، بل إنها تتنافس على قبول الطلاب ذوي المعدلات المرتفعة، بهدف رفع اسم الجامعة من خلال مستوى طلابها وخريجيها.ولقد ذكرتُ لصاحبي أن الجامعات السعودية تقدم منحاً دراسية للمرحلة الجامعية وللدراسات العليا لطلاب من خارج المملكة. لكنه يرى أن عددها مازال محدوداً وأنه يطمح للمزيد.Prof. Mahmoud Nadim NahasFollow me at
--
▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄ ▀ ▄
- لنشر رسالتك في مجموعة صدى ارسلها بعد التنسيق إلى
sada-g@googlegroups.com
##############################################################
- للاشتراك في هذه المجموعة إرسال رسالة فارغة إلى :
sada-g+subscribe@googlegroups.com
###############################################################
- لمراسلة إدارة المجموعة او الانسحاب : sadagulf@gmail.com
الكلام المنشور لا يعبر عن رأي المجموعة إنما عن رأي صاحب الرسالة
لزيارة موقع المجموعة http://goo.gl/sUVe
لإلغاء الاشتراك في هذه المجموعة، ابعث برسالة إلكترونية إلى
sada-g+unsubscribe@googlegroups.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق